جئتك يا سيدتي
مجروح
القلب
محجر
الشهوات
يديك
اخر مقام
ارتاده
طلبا
للغفران
صوتك
يخفف
وطأة
الصمت
الذي
يغتالني
ويلحن
في قلبي
نشيد
الاحزان
دمعك المبارك
يغسلني
من شظايا الماضي
جئتك
باكيا
بين
يديك
لتقرئي
على مسامعي
قصص
الإنسان
يا
سيدتي
بحث
في البقاع
ولم
اجد الحنان
فكوني
مأوى
ساخن
يقيني
من جليد
الفراغ
فأنا
مجرد متصوف
محجر
الشهوات
رحالة
بين الازمان
لا
يهم
ان
كان حبك
او
لم يكن
فكفاني
ترحال
من
و الى
عينيك
الازليتين
حبك
العميق
يضخم
جرحي
ويكتب
في صفحة
حياتي
مزيدا
من
الاشجانيا سيدتي
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire